خسارة منتخبنا الوطني أمام ايران 1-2
صفحة 1 من اصل 1
خسارة منتخبنا الوطني أمام ايران 1-2
خسر منتخبنا الوطني مباراته الاولى أمام ايران بهدفين لهدف واحد
وقبل انطلاق المباراة وقف الجمهور دقيقة صمت على أرواح شهداء الطائرة الإيرانية التي سقطت قبل يومين في شمال غرب إيران وذهب ضحيتها 77 شخصا.
وجاءت المباراة هجومية بامتياز ولم تشهد أي فترة جس نبض، وبدت واضحة نية المدربين بعدم إغلاق اللعب لأن كلاهما أشرك ثلاثة مهاجمين، فزج الالماني فولفجانج سيدكا مدرب منتخبنا الوطني بالثلاثي يونس محمود وعلاء عبد الزهراء وعماد محمد، في حين أشرك أفشيت قطبي الثلاثي المتمثل بمحمد غلامي ومسعود شجاعي وغلام رضا رضائي.
وعموما تعتبر هذه المباراة الأكثر إثارة في البطولة حتى الآن من خلال أحداثها وقد استحق المنتخب الإيراني الفوز لأنه كان مستقر المستوى طوال الدقائق التسعين باستثناء ربع الساعة الأول، في حين بدا منتخبنا بقوة قبل أن يتراجع معدل اللياقة البدنية لدى لاعبيه في الشوط الثاني.
وسنحت فرصة مبكرة جدية للعراق عندما مرر هوار ملا محمد الذي يلعب في الدوري الإيراني كرة ماكرة باتجاه يونس محمود فانفرد بالحارس الذي كان لمحاولته بالمرصاد .
ومرر علاء عبد الزهراء كرة عرضية عالية داخل المنطقة فشل الحارس الإيراني في الخروج من مرماه لالتقاطها فسددها عماد محمد رأسية باتجاه المرمى ليتابعها يونس محمود داخل الشباك مفتتحا التسجيل.
وكان يونس سجّل الهدف الأخير لمنتخب أسود الرافدين في مرمى السعودية في نهائي النسحة الماضية قبل أربع سنوات ليُتوّج فريقه باللقب قالبا التوقعات رأسا على عقب.
وتصدى الحارس محمد كاصد لكرة رأسية سددها محمد غلامي، وبدأ المنتخب الإيراني يدخل أجواء المباراة تدريجيا ونجح في إدراك التعادل عندما مرر أندرانيك تيموريان كرة بينية داخل المنطقة فانسل غلام رضا رضائي وسددها بعيدا عن متناول كاصد.
وانقذ الحارس الإيراني مرماه من هدف أكيد عندما تصدى لكرة رأسية لعلاء عبد الزهراء إثر كرة عرضية رفعها هوار من ركلة حرة جانبية في الدقيقة 48، ثم تدخل مرة جديدة وابعد بأطراف أصابعه كرة ساقطة سددها سامال سعيد وحولها إلى ركلة ركنية.
وشهد الشوط الثاني كرا وفرا من الطرفين بغية حصد نقاط المباراة الثلاث، وأضاع سامال سعيد فرصة عندما وصلته كرة مباغتة على باب المرمى فسددها فوق العارضة في الدقيقة.
وكان منتخبا الامارات وكوريا الشمالية تعادلا سلبا في المجموعة ذاتها اليوم ايضا.
وكان الفريقان قد التقيا في دورة غرب اسيا في سبتبمر الماضي وأسفرت عن فوز إيران 2-1، ثم شارك المنتخب العراقي في "خليجي 20" في اليمن وخرج من نصف النهائي بركلات الترجيح أمام الكويت (الوقتان الأصلي والإضافي 2-2).
ويأمل المنتخب الإيراني الذي أحرز اللقب ثلاث مرات أعوام 1968 و1972 و1976 بينها لقبان على أرضه، في تخطي الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ أن تُوّج باللقب للمرة الاخيرة.
كما يريد أن يمحي خيبة الغياب عن المونديال الأخير في جنوب إفريقيا.
وقبل انطلاق المباراة وقف الجمهور دقيقة صمت على أرواح شهداء الطائرة الإيرانية التي سقطت قبل يومين في شمال غرب إيران وذهب ضحيتها 77 شخصا.
وجاءت المباراة هجومية بامتياز ولم تشهد أي فترة جس نبض، وبدت واضحة نية المدربين بعدم إغلاق اللعب لأن كلاهما أشرك ثلاثة مهاجمين، فزج الالماني فولفجانج سيدكا مدرب منتخبنا الوطني بالثلاثي يونس محمود وعلاء عبد الزهراء وعماد محمد، في حين أشرك أفشيت قطبي الثلاثي المتمثل بمحمد غلامي ومسعود شجاعي وغلام رضا رضائي.
وعموما تعتبر هذه المباراة الأكثر إثارة في البطولة حتى الآن من خلال أحداثها وقد استحق المنتخب الإيراني الفوز لأنه كان مستقر المستوى طوال الدقائق التسعين باستثناء ربع الساعة الأول، في حين بدا منتخبنا بقوة قبل أن يتراجع معدل اللياقة البدنية لدى لاعبيه في الشوط الثاني.
وسنحت فرصة مبكرة جدية للعراق عندما مرر هوار ملا محمد الذي يلعب في الدوري الإيراني كرة ماكرة باتجاه يونس محمود فانفرد بالحارس الذي كان لمحاولته بالمرصاد .
ومرر علاء عبد الزهراء كرة عرضية عالية داخل المنطقة فشل الحارس الإيراني في الخروج من مرماه لالتقاطها فسددها عماد محمد رأسية باتجاه المرمى ليتابعها يونس محمود داخل الشباك مفتتحا التسجيل.
وكان يونس سجّل الهدف الأخير لمنتخب أسود الرافدين في مرمى السعودية في نهائي النسحة الماضية قبل أربع سنوات ليُتوّج فريقه باللقب قالبا التوقعات رأسا على عقب.
وتصدى الحارس محمد كاصد لكرة رأسية سددها محمد غلامي، وبدأ المنتخب الإيراني يدخل أجواء المباراة تدريجيا ونجح في إدراك التعادل عندما مرر أندرانيك تيموريان كرة بينية داخل المنطقة فانسل غلام رضا رضائي وسددها بعيدا عن متناول كاصد.
وانقذ الحارس الإيراني مرماه من هدف أكيد عندما تصدى لكرة رأسية لعلاء عبد الزهراء إثر كرة عرضية رفعها هوار من ركلة حرة جانبية في الدقيقة 48، ثم تدخل مرة جديدة وابعد بأطراف أصابعه كرة ساقطة سددها سامال سعيد وحولها إلى ركلة ركنية.
وشهد الشوط الثاني كرا وفرا من الطرفين بغية حصد نقاط المباراة الثلاث، وأضاع سامال سعيد فرصة عندما وصلته كرة مباغتة على باب المرمى فسددها فوق العارضة في الدقيقة.
وكان منتخبا الامارات وكوريا الشمالية تعادلا سلبا في المجموعة ذاتها اليوم ايضا.
وكان الفريقان قد التقيا في دورة غرب اسيا في سبتبمر الماضي وأسفرت عن فوز إيران 2-1، ثم شارك المنتخب العراقي في "خليجي 20" في اليمن وخرج من نصف النهائي بركلات الترجيح أمام الكويت (الوقتان الأصلي والإضافي 2-2).
ويأمل المنتخب الإيراني الذي أحرز اللقب ثلاث مرات أعوام 1968 و1972 و1976 بينها لقبان على أرضه، في تخطي الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ أن تُوّج باللقب للمرة الاخيرة.
كما يريد أن يمحي خيبة الغياب عن المونديال الأخير في جنوب إفريقيا.
مواضيع مماثلة
» خسارة منتخبنا الوطني أمام الكنغر الاسترالي
» الى منتخبنا الوطني
» كوريا الجنوبية تخرج ايران وتبلغ نصف النهائي
» كوريا الجنوبية تضرب موعدا مع ايران في ربع النهائي
» ايران تحصد العلامة الكاملة بفوزها على الامارات 3-صفر
» الى منتخبنا الوطني
» كوريا الجنوبية تخرج ايران وتبلغ نصف النهائي
» كوريا الجنوبية تضرب موعدا مع ايران في ربع النهائي
» ايران تحصد العلامة الكاملة بفوزها على الامارات 3-صفر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى